مبادرة خيرية من أجل اليمن

تهدف رحلة الأمل إلى دعم الشعب اليمني في ثلاث فئات من خلال جمع التبرعات. رحلة الأمل هي مغامرة خيرية 100% ستطلق مشاريع إنسانية دائمة في اليمن مع التركيز على الاكتفاء الذاتي للمجتمع. يختلف نهجنا عن معظم المنظمات الخيرية أو منظمات المساعدات الإنسانية، ويعتقد فريق رحلة الأمل أن الطريقة الوحيدة لدعم حقيقي البلد وشعبه هو من خلال منحهم الأدوات اللازمة لتحقيق الاكتفاء الذاتي.

من خلال مشاريعنا الإنسانية الثلاثة، نهدف إلى منح اليمنيين العاديين في جميع أنحاء البلاد سبل العيش في تربية الحيوانات بجميع الأدوات والموارد اللازمة مجانًا. توفير آبار المياه العذبة للمجتمعات لصيانة ورعاية وصيانة مركز طبي مجاني حيث لا يمكن للمجتمعات في جميع أنحاء البلاد الحصول على العلاج الطبي المجاني فحسب، بل تقدم أيضًا التدريب المهني الذي يسمح للشعب اليمني بتعلم ودراسة الطب التقليدي والممارسات الطبية للحصول على شهادات مستقبلية. & توظيف.


كيف يمكنك أن تعطي؟

التبرعات المالية

كل تبرع مالي يتم تلقيه يذهب مباشرة إلى مبادراتنا الإنسانية، ولا يتم إنفاق قرش واحد على فريق رحلة الأمل. كل تبرع مالي يتم استلامه، سيتم إضافة رصيد إلى المتبرع على لافتة مصنوعة يدويًا سيتم وضعها في منشأتنا الطبية المجانية في وادي حضرموت، اليمن.

التطوع

نحن نرحب بالمتطوعين للحصول على الدعم، والمتطوعين الأكثر حاجة إليهم هم أولئك الذين لديهم خبرة في تصميم الويب، ووسائل التواصل الاجتماعي، والتسويق، وجمع التبرعات، والخبرة في صناعة الثروة الحيوانية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

التبرعات المادية

نرحب أيضًا بالتبرعات المادية المادية أيضًا. وشملت هذه المساعدات أعلاف الماشية للأسر اليمنية، والتبرعات بالماشية الفعلية (الماعز والدجاج والأغنام)، والإمدادات الطبية مثل المطهرات والضمادات والجبائر ومقاييس الحرارة والآلات الطبية والأدوية مثل مسكنات الألم والأقراص المضادة للالتهابات والأدوية العشبية. المعدات والأعشاب الطبية أيضا.

رعاية الماعز

بمبلغ لا يتجاوز 40 دولارًا، يمكنك تغيير حياة اليمنيين ومنحهم سبل العيش كمربي الماشية المحليين، مما يمنحهم المهارات التي ستخدمهم لبقية حياتهم.

رعاية الماعز

رعاية الدجاج

بمبلغ لا يتجاوز 20 دولارًا، يمكنك تزويد اليمنيين بدجاجتين حيتين، مما يمنحهم القوت والمعيشة كمربي دجاج محليين.

رعاية الدجاج

مهمتنا

إن حملة رحلة الأمل هي حركة ليست لليمن فحسب، بل هي أسلوب حياة حيث يمكن للمغامرين من جميع أنحاء العالم أن يتحدوا ويشرعوا في مغامرات غير عادية بينما يقومون في نفس الوقت بإحداث تأثير وتغيير دائم في البلدان المحتاجة. نحن نؤمن بأن الطريقة الوحيدة لرد الجميل للأشخاص المحتاجين هي منحهم الموارد والمهارات والتدريب المناسب الذي يسمح لهم بالاكتفاء الذاتي في بلداتهم ومدنهم وقراهم وعدم الاعتماد على المساعدات الأجنبية. مثل القول المأثور "إذا أعطيت رجلاً أو امرأة سمكة وأطعمته ليوم واحد، فإنك تعلم رجلاً أو امرأة كيف يصطاد السمك، وسوف تطعمه مدى الحياة".